إلهي قد انقطعت أسبابي الأرضية في نصرة دينك، ولم يبق إلا الإخلاء إليك، والاعتصام بحبلك، والاعتماد على فضلك، أنت حسبي ونعم الوكيل"
صلاح الدين الأيوبي
"إن قضية فلسطين لن تموت لأنها عقيدة في قلب كل مسلم، فهل سمعتم أو قرأتم عن عقيدة يحملها في قلبه مليون يمكن أن تموت؟ إن الناس يموتون في سبيل العقيدة، وما ماتت عقيدة من أجل حياة إنسان".
الشيخ علي الطنطاوي
"من الجنون أن نحسب قضية فلسطين نزاعاً بين العرب واليهود الذين يطلبون الإقامة بعد طرد أهلها، القضية هل بقي للعرب ما يقدمونه في هذه الدنيا؟ أبقيت لهم رسالة يستحون العيش لها؟!
الشيخ محمد الغزالي
"إنني أرحب بكل عم يخدم قضية القدس والمسجد الأقصى ويوجه أمة الإسلام إلى خطورة ما يعد لها، وإيقاظ الأمة لأداء واجبها لإنقاذ القدس الشريف والأقصى المبارك".
الشيخ يوسف القرضاوي
"لقد آن الأوان لتجميع الأمة من شرق العالم وغربه، من شمال العالم إلى جنوبه بغض النظر عن الجنسيات واللغات والثقافات – على الحمية الدينية لنصرة المسجد الأقصى الأسير".
الشيخ أبو الحسن الندوي
"إن ما تحتاجه القدس اليوم، هو موقف موحد واضح وحاسم للحفاظ على المقدسات، ترتاح إليه قلوب دعاة السلام في كل مكان، موقف يعلن أن القدس عربية إسلامية محتلة، وأن الأمة الإسلامية والعربية مسؤولة عن تحريرها، وأن تحريرها واجب مقدس لا يجوز التفريط فيه أو التخاذل عنه، وأنه لا سلام إلا بعودة فلسطين بمقدساتها إلى أمتها العربية الإسلامية، ما تحتاجه القدس هو إعداد الأمة روحياً وعلمياً وحضارياً، وعلينا تفعيل القرارات الدولية، وإبطال كل الإجراءات التعسفية، والالتزام الجاد بتدعيم صمود الأهل في فلسطين وفي القدس، وتدعمي وتكثيف الجهود الدولية والحكومية والشعبية للمحافظة على الهوية الإسلامية، وجميع الشواهد الحضارية للتراث العربي الإسلامي في فلسطين المحتلة وفي القدس".
يوسف جاسم الحجي/رئيس الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية
"القدس وفلسطين أرض الإسراء والمعراج – الأرض التي بذل فيها المسلمون دماءهم وتضحياتهم وقدموا ملايين الشهداء منذ فجر الإسلام، هي أرض عزيزة على كل مسلم، وإن وعد الله محقق بتحرير فلسطين لا محالة".
عبد الله العلي المطوع/رئيس جمعية الإصلاح الاجتماعي
"إننا ننادي سائر المسلمين كلاً من مكانه لأن يدفع الأذى عن إخوانه المرابطين على أرض الإسراء والمعراج، بل إننا نحاول أن نعمل لإعادة بيت المقدس وأكناف بيت المقدس إلى ضمير الأمة وذاكرتها بعد أن حاول اليهود مسحه من التاريخ، ولكن أنى لهم هذا؟!
إن أمة الإسلام لا تموت وإن قضية القدس والمسجد الأقصى كانت ولا تزال وستبقى – إن شاء الله – حية خالدة في ذاكرتها – وفي ضميرها، وفي كل جوانب حياتها".
طارق سامي سلطان العيسى/رئيس جمعية إحياء التراث الإسلامي
"بالنسبة لأمة الإسلام، فإن بيت المقدس هي أكثر من مدينة وأكثر من عاصمة روحية ومعلم تاريخي، غنها رمز تبرز فيها كل حقائق الإسلام وخصائصه، وتلتقي عندها أسباب وحدة المسلمين وعزتهم"
الأستاذ كامل الشريف – أمين عام المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة
"إن الله سبحانه وتعالى جمع بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى في آية واحدة مما يعني حرمة وأهمية هذين المسجدين في الإسلام، حيث جعل الله الصلاة في المسجد الأقصى تعادل خمسمئة صلاة، ومثلما ندافع عن المسجد الحرام ومسجد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ندافع عن المسجد الأقصى سواء بسواء، وهذه هي مكانة الأقصى في ديننا وعقيدتنا.. أدعو جميع المسلمين للثبات وعدم التنازل والتفريط في أرض الإسراء".
الشيخ أحمد القطان/ خطيب منبر الدفاع عن المسجد الأقصى
"ليست القدس كغيرها من المدن والبلاد، إن لها تاريخاً مع رسل الله إلى خلق، وأنبيائه إلى بني البشر، والمسلمون الذين لا يفرقون بين أحد من رسل الله عليهم وحدهم أن يحافظوا على هذه المدينة، لنهم هم حملة الدين الحق الذي جاءهم من الله، والذي حافظ الله عليه من التبديل والتحريف والتغيير، إن العمل المدفوع بالأمل، والعمل القائم على أساس إعطاء كل ذي حق حقه من حاكم أو محكوم، هما سببان عظيمان في نهضة الأمة واستعادة مقدساتها".
الشيخ د. جاسم مهلهل الياسين/ أمين عام اللجان الخيرية – جمعية الإصلاح الاجتماعي
"يجب أن تنصب جهود المسلمين في كل أقطار الأرض لقضية القدس باعتبارها أحد أهم مقدسات الإسلام والمسلمين، فهي أولى القبلتين وثالث المساجد التي تشد إليها الرحال، وهذه الأرض لا تباع ولا يجوز التصرف فيها، لأنها وقف إسلامي إلى يوم القيامة، وكما جعل الله المسجد الحرام مثابة للناس وأمناً جعل بيت المقدس مهبطاً للملائكة، ومبعثاً للأنبياء، ومعراجاً لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى السموات العلا".
الشيخ نادر النوري/ رئيس لجنة فلسطين الخيرية
"إن المؤامرة على المسجد الأقصى المبارك – أولى القبلتين وثالث المسجدين اللذين تشد إليهما الرحال بعد المسجد الحرام والمسجد النبوي ومسرى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أصبحت حقيقة واقعة تتسارع خطواتها يوماً بعد يوم، بل لحظة بعد لحظة، فماذا ننتظر؟ هل ننتظر حتى يهدم المسجد الأقصى حجراً بعد حجر؟".
جمعية الإصلاح الاجتماعي
"فداك أبي وأمي يا مسرى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ما أعز مكانتك في نفوسنا يأيها المسجد الأسير، وما أعظم حرمتك، وما أشد شوقي للصلاة فيك وأنت حر طليق".
الداعية الحاجة زينب الغزالي
"أقبلوا يا أهلنا بزحف عيونكم، وتأملوا قدسنا، تاريخها، ويومها، وفجرها المجيد!! وأقبلوا بزحف عيونكم إلى الأقصى الوحيد!! ورددوا صرخة لا ترهب التهديد: ما دامت القدس في خطر فلن ننام، وما دام الأقصى في خطر فلن ننام وكيف ينام من هو على موعد مع العيد السعيد؟! مع الحق التليد، مع الوعد الأكيد...".
الشيخ رائد صلاح/رئيس الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر
"نقول وننادي كل المسلمين في العالم: إن القدس والأقصى في خطر، الله قد بلغنا اللهم فاشهد".
الشيخ حامد البيتاوي/ خطيب المسجد الأقصى المبارك – رئيس رابطة علماء فلسطين
صلاح الدين الأيوبي
"إن قضية فلسطين لن تموت لأنها عقيدة في قلب كل مسلم، فهل سمعتم أو قرأتم عن عقيدة يحملها في قلبه مليون يمكن أن تموت؟ إن الناس يموتون في سبيل العقيدة، وما ماتت عقيدة من أجل حياة إنسان".
الشيخ علي الطنطاوي
"من الجنون أن نحسب قضية فلسطين نزاعاً بين العرب واليهود الذين يطلبون الإقامة بعد طرد أهلها، القضية هل بقي للعرب ما يقدمونه في هذه الدنيا؟ أبقيت لهم رسالة يستحون العيش لها؟!
الشيخ محمد الغزالي
"إنني أرحب بكل عم يخدم قضية القدس والمسجد الأقصى ويوجه أمة الإسلام إلى خطورة ما يعد لها، وإيقاظ الأمة لأداء واجبها لإنقاذ القدس الشريف والأقصى المبارك".
الشيخ يوسف القرضاوي
"لقد آن الأوان لتجميع الأمة من شرق العالم وغربه، من شمال العالم إلى جنوبه بغض النظر عن الجنسيات واللغات والثقافات – على الحمية الدينية لنصرة المسجد الأقصى الأسير".
الشيخ أبو الحسن الندوي
"إن ما تحتاجه القدس اليوم، هو موقف موحد واضح وحاسم للحفاظ على المقدسات، ترتاح إليه قلوب دعاة السلام في كل مكان، موقف يعلن أن القدس عربية إسلامية محتلة، وأن الأمة الإسلامية والعربية مسؤولة عن تحريرها، وأن تحريرها واجب مقدس لا يجوز التفريط فيه أو التخاذل عنه، وأنه لا سلام إلا بعودة فلسطين بمقدساتها إلى أمتها العربية الإسلامية، ما تحتاجه القدس هو إعداد الأمة روحياً وعلمياً وحضارياً، وعلينا تفعيل القرارات الدولية، وإبطال كل الإجراءات التعسفية، والالتزام الجاد بتدعيم صمود الأهل في فلسطين وفي القدس، وتدعمي وتكثيف الجهود الدولية والحكومية والشعبية للمحافظة على الهوية الإسلامية، وجميع الشواهد الحضارية للتراث العربي الإسلامي في فلسطين المحتلة وفي القدس".
يوسف جاسم الحجي/رئيس الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية
"القدس وفلسطين أرض الإسراء والمعراج – الأرض التي بذل فيها المسلمون دماءهم وتضحياتهم وقدموا ملايين الشهداء منذ فجر الإسلام، هي أرض عزيزة على كل مسلم، وإن وعد الله محقق بتحرير فلسطين لا محالة".
عبد الله العلي المطوع/رئيس جمعية الإصلاح الاجتماعي
"إننا ننادي سائر المسلمين كلاً من مكانه لأن يدفع الأذى عن إخوانه المرابطين على أرض الإسراء والمعراج، بل إننا نحاول أن نعمل لإعادة بيت المقدس وأكناف بيت المقدس إلى ضمير الأمة وذاكرتها بعد أن حاول اليهود مسحه من التاريخ، ولكن أنى لهم هذا؟!
إن أمة الإسلام لا تموت وإن قضية القدس والمسجد الأقصى كانت ولا تزال وستبقى – إن شاء الله – حية خالدة في ذاكرتها – وفي ضميرها، وفي كل جوانب حياتها".
طارق سامي سلطان العيسى/رئيس جمعية إحياء التراث الإسلامي
"بالنسبة لأمة الإسلام، فإن بيت المقدس هي أكثر من مدينة وأكثر من عاصمة روحية ومعلم تاريخي، غنها رمز تبرز فيها كل حقائق الإسلام وخصائصه، وتلتقي عندها أسباب وحدة المسلمين وعزتهم"
الأستاذ كامل الشريف – أمين عام المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة
"إن الله سبحانه وتعالى جمع بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى في آية واحدة مما يعني حرمة وأهمية هذين المسجدين في الإسلام، حيث جعل الله الصلاة في المسجد الأقصى تعادل خمسمئة صلاة، ومثلما ندافع عن المسجد الحرام ومسجد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ندافع عن المسجد الأقصى سواء بسواء، وهذه هي مكانة الأقصى في ديننا وعقيدتنا.. أدعو جميع المسلمين للثبات وعدم التنازل والتفريط في أرض الإسراء".
الشيخ أحمد القطان/ خطيب منبر الدفاع عن المسجد الأقصى
"ليست القدس كغيرها من المدن والبلاد، إن لها تاريخاً مع رسل الله إلى خلق، وأنبيائه إلى بني البشر، والمسلمون الذين لا يفرقون بين أحد من رسل الله عليهم وحدهم أن يحافظوا على هذه المدينة، لنهم هم حملة الدين الحق الذي جاءهم من الله، والذي حافظ الله عليه من التبديل والتحريف والتغيير، إن العمل المدفوع بالأمل، والعمل القائم على أساس إعطاء كل ذي حق حقه من حاكم أو محكوم، هما سببان عظيمان في نهضة الأمة واستعادة مقدساتها".
الشيخ د. جاسم مهلهل الياسين/ أمين عام اللجان الخيرية – جمعية الإصلاح الاجتماعي
"يجب أن تنصب جهود المسلمين في كل أقطار الأرض لقضية القدس باعتبارها أحد أهم مقدسات الإسلام والمسلمين، فهي أولى القبلتين وثالث المساجد التي تشد إليها الرحال، وهذه الأرض لا تباع ولا يجوز التصرف فيها، لأنها وقف إسلامي إلى يوم القيامة، وكما جعل الله المسجد الحرام مثابة للناس وأمناً جعل بيت المقدس مهبطاً للملائكة، ومبعثاً للأنبياء، ومعراجاً لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلى السموات العلا".
الشيخ نادر النوري/ رئيس لجنة فلسطين الخيرية
"إن المؤامرة على المسجد الأقصى المبارك – أولى القبلتين وثالث المسجدين اللذين تشد إليهما الرحال بعد المسجد الحرام والمسجد النبوي ومسرى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أصبحت حقيقة واقعة تتسارع خطواتها يوماً بعد يوم، بل لحظة بعد لحظة، فماذا ننتظر؟ هل ننتظر حتى يهدم المسجد الأقصى حجراً بعد حجر؟".
جمعية الإصلاح الاجتماعي
"فداك أبي وأمي يا مسرى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ما أعز مكانتك في نفوسنا يأيها المسجد الأسير، وما أعظم حرمتك، وما أشد شوقي للصلاة فيك وأنت حر طليق".
الداعية الحاجة زينب الغزالي
"أقبلوا يا أهلنا بزحف عيونكم، وتأملوا قدسنا، تاريخها، ويومها، وفجرها المجيد!! وأقبلوا بزحف عيونكم إلى الأقصى الوحيد!! ورددوا صرخة لا ترهب التهديد: ما دامت القدس في خطر فلن ننام، وما دام الأقصى في خطر فلن ننام وكيف ينام من هو على موعد مع العيد السعيد؟! مع الحق التليد، مع الوعد الأكيد...".
الشيخ رائد صلاح/رئيس الحركة الإسلامية داخل الخط الأخضر
"نقول وننادي كل المسلمين في العالم: إن القدس والأقصى في خطر، الله قد بلغنا اللهم فاشهد".
الشيخ حامد البيتاوي/ خطيب المسجد الأقصى المبارك – رئيس رابطة علماء فلسطين
الإبتساماتإخفاء